أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة .. / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - لاتلعب - الورده الحالمه










لاتلعب - الورده الحالمه

- لاتلعب
العدد: 283542
الورده الحالمه 2011 / 10 / 8 - 22:15
التحكم: الكاتب-ة

تعرف حاش لله ان يخلقنا بهذه الصوره ولكن اعتقد ان هناك بعض الضروف التي تحيط بنا تغرز فينا عادات سيئه نعرف انها غلط ولكن نستمر فيها ولكن الاصرار والرجاء والتوسل للخالق يبعدنا عن الحرام كلنا نخطئ وخير الخطائون التوابون انت تقول ان المثيلي لايفكر بممارسة الجنس وانا اتحداك التقرب العاطفي يقود للجنس وهيه النهايه لكل عاطفه متاججه ساطوي هذه الصفحه لاتلعب بالنار قد تجلب معها الدفئ ولكن ستحرقك

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة .. / شامل عبد العزيز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مجلس الامن يقترح حلا لنزاع الصحراء الغربية بين جبهة البوليسا ... / سعيد الوجاني
- من وحي ما يحصل في المنطقة...؟ / اكرم حسين
- الولائية مشروع لاجهاض حل الدولة العلمانية ( تشريح محور المقا ... / لبيب سلطان
- سيناريوهات وتداعيات رحيل يحيى السنوار / محمد زهدي شاهين
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة / حسين عجيب
- ألكسندر دوغين – حول مسألة الأيديولوجيا في روسيا / زياد الزبيدي


المزيد..... - فيديو يظهر لحظة قصف دبابة إسرائيلية المبنى الذي كان يتواجد ف ...
- أول تعليق من حزب الله والحوثيين على مقتل يحيى السنوار: -حمل ...
- الرئيس الفرنسي يكرم ضحايا مظاهرات 17 أكتوبر 1961 ويعتبر أنها ...
- تفاصيل مقتل السنوار في غزة وردود الفعل ومن سيخلفه؟
- اعتقال وفرار واغتيال: ما أبرز الادعاءات المضللة التي لاحقت ي ...
- اتهامات أممية لطرفي النزاع في السودان باستخدام -أساليب التجو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة .. / شامل عبد العزيز - أرشيف التعليقات - لاتلعب - الورده الحالمه