واليوم تراه متقلب مره هنا واخرى هناك يبحث عمن يطبل له كما الصبيان الذين يفرحون لمن يصفق لهم ويدفعهم الى الرقص على الحبال كالاركوزات مع احترامي للاراكوز لانه نافع وهذا الاحدهم لا ينفع حتى اهله هذا حال بعض المتثائبين في الثقافه وهي بعيده عنهم...كتاباتهم تفضحهم والعفونه ريحتهم والارتجاف وقت المواقف حالهم لكنهم عن بعد شجعان لم يقدموا شيء لشعوبهم وحتى اهلهم وفي وقت الشده يدفعون رؤوسهم في التراب تحت الاقدا يظهروا عوراتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثقف وتفسير الظاهرة / محمد ماجد ديُوب
|