احتفل الجيش المصري الباسل بذكرى نصر أكتوبر ـ الذي لم يحضره واحد منهم ـ بإجراء استعراض بسحل الأقباط عند ماسبيرو وهو ما لم يستطيع فعله في سيناء أو في قنا.
لم نسمع صوت رئيس الوزراء تجاه ما حدث في الماريناب، وأمر بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق كلجان امبابة وعين شمس، ولا عزاء للمظلومين.
ذهبت أمن الدولة وحل محلها السلفيون والبلطجية والشرطة العسكرية والحقد الذي تقيحت منه الصدور.
تقديري لشخصك الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نستنكر استخدام القوة المفرطة من الجيش والامن المركزى المصرى ضد اقلية مستضعفة / جاك عطالله
|