أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مفهوم التحرر عند المرأة! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اقبال حسين - مكارم ابراهيم










الى اقبال حسين - مكارم ابراهيم

- الى اقبال حسين
العدد: 282457
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 5 - 15:23
التحكم: الحوار المتمدن

في الدنمارك ودول اوربا الغربية الدعارة غير ممنوعة قانونيا اذا كانت المراة تملك رخصة للعمل وتدفع ضريبة للدولة والفتيات اللواتي يقفن في الشارع يمكن لهن الوقوف في الشارع ولكن اذا رات الشرطة رجل يتعامل معهن بالنقود فيقبض عليهن
وفي الدنمارك ودول اوروبية عديدة توجد نوادي وغير ممنوعة قانونيا ولاتعتبرها الدولة بيوت دعارة رغم انه الذي يحدث فيها هو الممارسة الجماعية هناك فتيات يعتبرن ان الممارسة الجماعية هي قمة الحرية وهناك فتيات يعتبرن اصحاب الممارسة الجماعية مصابون بشذوذ وهوس جنسي فاهذه الظاهرة لها وجهتين متباينتين اخلاقيا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مفهوم التحرر عند المرأة! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - يا كل الحلاوة ويا كافر الجمال / شيرزاد همزاني
- عبد الله بن عمرو بن العاص ( بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث ) / أحمد صبحى منصور
- مايو يستعجل الهروب / محمد البوزيدي
- الثورة السطحية والثورة العميقة!؟ / سليم نصر الرقعي
- ضوء تحت أقدامها / وهاد النايف
- من فضلك لا تشتم العرب / محمد رضا عباس


المزيد..... - خبر بمليون جنيه للقطاع الخاص… زيادة الحد الأدنى للأجور بالقط ...
- أورسولا فون دير لاين تصف العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والصي ...
- هدية من -القلب-؟.. بوتين أهدى برلسكوني قلب غزال اصطاده فتقيأ ...
- احتفالا بمرور 60 عاما على العلاقات الصينية الفرنسية.. شي جين ...
- ندوة تكوينية للجامعة العامة للمعادن والألكترونيك
- مربّون..لامجرمون: وقفة احتجاجية في كامل الإعداديات والمعاهد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مفهوم التحرر عند المرأة! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى اقبال حسين - مكارم ابراهيم