أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في بريدي ارهاب سعودي ! / ناديه كاظم شبيل - أرشيف التعليقات - في بريدي - محمد الخليفه










في بريدي - محمد الخليفه

- في بريدي
العدد: 28244
محمد الخليفه 2009 / 6 / 16 - 18:21
التحكم: الحوار المتمدن

أوافقك على ماتقولين ، ولكن لماذا تبرئي العراقيين الذين إنظموا إلى القاعديين من السعوديين وشاركوهم القتل والترويع والتهجير لإبناء وطنهم ، أليس هناك جامع يجمعهم وهو تراثهم الإسلامي من آيات وأحاديث وتفاسير،فلو كان العراقيين المسلمين غير مؤمنين بالفكر الذي حمله إليهم القاعديين من سعوديين وغيرهم لما وجد هولاء أرضاً خصبه ينمون فيها ويعملون على تدميرها حجرا وبشرا، إنهم يقتدون بسلف غير صالح وفكر شيطاني مسموم،أرجو الرد ولك تحيتي العطرة

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في بريدي ارهاب سعودي ! / ناديه كاظم شبيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تحليل الرمزية في القص عند خليل الشيخة / خليل الشيخة
- البيت الذي بُني لفلسطين… ولم يعد لها! / محمود كلّم
- من ذاكرة التاريخ : تحالف إسلامي عسكري بدون دراية اعضاءه / محمد رضا عباس
- في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - 3 أطفال يخطفون سيارة ويتسببون بحادث بعد مشاهدة مقطع على يوتي ...
- تحمل اسمه وسيشارك في تصميمها.. ترامب يعلن خططًا لـ-أسطول ذهب ...
- بن غفير: 100 طبيب إسرائيلي تطوعوا لإعدام أسرى فلسطينيين
- جمعية الإغاثة الطبية بغزة تحذر من مخاطر صحية على المصابين بأ ...
- هجوم سيبراني يهز -إسرائيل-..-حنظلة- تضرب قلب التكنولوجيا الإ ...
- شرطة لندن تواصل تشديد اجراءاتها الامنية ضد الداعمين للقضية ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في بريدي ارهاب سعودي ! / ناديه كاظم شبيل - أرشيف التعليقات - في بريدي - محمد الخليفه