العزيز صباح قرأت حكايتك التي وفقت في طريقة عرضك لها من حيث استخدام لغة المكان مع ما يحمله من دلالات توثيقية وجمالية ودون تفاصيل تفقد النص غايته في اثارة ما هو ساخر وموجع في احاسيس القارئ. ربما يبدو الموضوع بسيطا للوهلة الأولى لكن ما يبعثه من تحفيز واستشارة بعد القراءة هو شهادة على انه قد حقق غاية اشراك القارئ واستفزازه وليس فقط امتاعه. محبتي لك وفي انتظار قراءة المزيد من هذه الحكايات القصيرة والبسيطة الحدث والواسعة والعميقة الفكرة نجم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوالة أبو عبود.. / صباح كنجي
|