الأستاد وليد مهدي استغربت من وضعك الماسونية والتشيع على طرفي نقيض في حين أن الربط التاريخي يجعلنا نقتنع بأن الماسونية ما هي إلا امتداد غربي للباطنية الشيعية والصوفية التي كانت سائدة في الشرق الأوسط أيام الغزو الصليبي والمتمثلة في فكر إخوان الصفا والفلاسفة الإسماعيليين وعصابات الحشاشين وقد لعب فرسان الهيكل دور الوسيط في نقل هدا الفكر الباطني إلى أوربا وتوريثه للجماعات التي ما قامت إلا على الفكر الباطني الغنوصي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الماسونية والشيعة والسلفية (2) / وليد مهدي
|