أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أهذا هو اسلامكم ياأصحاب العمائم والسكسوكه؟ / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - عزيزي ايمن - محمد الرديني










عزيزي ايمن - محمد الرديني

- عزيزي ايمن
العدد: 282165
محمد الرديني 2011 / 10 / 4 - 18:58
التحكم: الكاتب-ة

في الاسبوع الماضي ذهبت الى رؤية الشلالات في شمال مدينتي وفي الطريق الى الجبل حانت حركة السير متوقفة تماما فاوقفت سيارتي مع طابور السيارات رغم ان الوقوف في مثل الوضع ،وضع السيارة وهي تحاول الصعود الىاعلى الجبل له مخاطره
بعد دقائق تحرك السير واصبحت الحركة على مايرام
تبين ايها العزيز ان سبب الوقوف هو ان السائق الاول وجد امامه طيرا ميتا يسمى -الكيوي- الذي يحبه الناس هنا جدا فاوقف سيارته ونقل الطير الى جانب الرصيف ثم حفر له قبرا صغيرا ودفنه فيه
اترك باقي العليق لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أهذا هو اسلامكم ياأصحاب العمائم والسكسوكه؟ / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تفوق إسرائيل التكتيكي… ومأزقها الاستراتيجي .. / مروان صباح
- جرائم الاحتلال الإسرائيلي: مسؤولية قانونية تستوجب المساءلة ا ... / علي ابوحبله
- ما وراء الكواليس: وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بوساطة ... / علي ابوحبله
- في الحياة ما يستحق الذكرى 21 / عبدالرحيم قروي
- همسات ظل طليق / خيرالله قاسم المالكي
- الإعلان عن تأسيس المنبر الماركسي / المنبر الماركسي


المزيد..... - هل تزيل فلاتر مياه الشرب المنزلية الفلورايد؟
- جبل كورك في كردستان العراق.. من خطر الألغام إلى رفاهية المنت ...
- لأول مرة.. لقطات -درون- تكشف سلوكا نادرا للحيتان القاتلة
- بعد 12 يوما من الحرب بين إسرائيل وإيران.. من المنتصر؟
- ويتكوف يعلق على تسريب التقييم الاستخباراتي السري لحالة المنش ...
- خطر نقص المياه في إحدى عشرة?محافظة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أهذا هو اسلامكم ياأصحاب العمائم والسكسوكه؟ / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - عزيزي ايمن - محمد الرديني