تحية طيبة عزيزي موسى واسفة جدا لعنوان التعليق لاني اردت الحديث عن الاعياد وفي الواقع لاني لم اريد ان اجرح مشاعرك اوابدوا انني انتقدك لهذا وضعت العنوان هكذا ولكن يبدو انني اخطاءت فالمعذرة سيدي لقد وضعت يدك على الوتر الحساس شارعنا بارك السعدون الذي اتمنى ان ابوس ترابه الى اليوم ولكن لم تمنحني الفرصة هذه االامنية بعد لابد ان تاتي
انا مع عدالة القضية و لانريد ان يخسر الفلسطينيون حقهم يجب ان لايظلموا هذا هو العدل الذي نتمناه تقبل مني كل الاحترام والتقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي
|