أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - العزيز موسى فرج - مكارم ابراهيم










العزيز موسى فرج - مكارم ابراهيم

- العزيز موسى فرج
العدد: 282082
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 4 - 15:07
التحكم: الكاتب-ة

تحية طيبة عزيزي موسى واسفة جدا لعنوان التعليق لاني اردت الحديث عن الاعياد وفي الواقع لاني لم اريد ان اجرح مشاعرك اوابدوا انني انتقدك لهذا وضعت العنوان هكذا ولكن يبدو انني اخطاءت فالمعذرة سيدي
لقد وضعت يدك على الوتر الحساس شارعنا بارك السعدون الذي اتمنى ان ابوس ترابه الى اليوم ولكن لم تمنحني الفرصة هذه االامنية بعد لابد ان تاتي

انا مع عدالة القضية و لانريد ان يخسر الفلسطينيون حقهم يجب ان لايظلموا
هذا هو العدل الذي نتمناه
تقبل مني كل الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- محاولة تذكر(*) / محمد حسين النجم
- في ذكرى رحيل مؤيد الراوي.. ذكريات متأخرة / جورج منصور
- ثلاثية تتناسل في معارك الشرق: التواطؤ… السلطة… التبرير / مظهر محمد صالح
- الجهل المقدس - طوفان الرسول على نسائه - كواقعة / يوسف تيلجي
- فسيولوجية التاريخ وعصر الظهور وقيادة العراق للعالم / عماد الشمري


المزيد..... - لجنة التحقيق في أحداث السويداء تعلن نتائج عملها.. وتوقيف عنا ...
- نزلها واستمتع بأحلى الأغاني “تردد قناة طيور بيبي HD المجانية ...
- بزيادة 100.000 دينار.. رواتب المتقاعدين في العراق بالزيادة ا ...
- كرة القدم المصرية: هل نشهد ولادة جيل ذهبي جديد؟
- الملف النووي الإيراني.. طهران ترفض مزاعم -المنشآت السرّية- و ...
- يانيك سينر يهزم كارلوس ألكاراز ويحتفظ بلقب نهائيات رابطة محت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - العزيز موسى فرج - مكارم ابراهيم