أكاد أجزم أن نظرية المؤامرة هي الدرع الواقي الذي لازال يتحصن به القومجيون ولا يكاد الفكر المؤامرتي الوهمي يخلو من خطاباتهم ، حتى أن تعذيب الأبرياء وقتل الطفلة زينب في سوريا تم بإسم المؤامرة . تبا لهذه المؤامرة التي تقتل الأطفال .. سأختم بالقول أن الأمازيغ لا يسعون لتذويب أحد في هويتهم أو إنكار أحد ، نريد وطنا لكل أبناءه ,للأمازيغ والعرب والأكراد و الآشوريين والكلدان ... ، وليس سحق كل هذه الثقافات في هويتكم ووحدتكم المزعومة ، هذا ما نرفضه و نعارضه. مع مودتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التحديات المعاصرة التي تواجه الفكر العربي الوحدوي ( تحالف الاتجاه السياسي المتأسلم والاتجاه الامبريالي) / عبد الرحمن كاظم زيارة
|