أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أسباب إنهيار الشيوعية السوفيتية من مناظير مختلفة ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى فؤاد محمد - مكارم ابراهيم










الى فؤاد محمد - مكارم ابراهيم

- الى فؤاد محمد
العدد: 281994
مكارم ابراهيم 2011 / 10 / 4 - 10:10
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة عزيزي فؤاد
ان تعبير السوفيتية الشيوعية والماركسية الشيوعية هو التعبير الذي اقراه دوما في الكتابات التي تنتقد ماحدث في الاتحاد السوفيتي ومن قراءاتي ايضا بان الولايات المتحدة كان تحارب الشيوعيين في افغانستان ولم يقال انها تحارب الروس حتى ان القاعدة كانت تقاتل في افغانستان من منطلق انها تقاتل الشيوعيين الملحدين وليس الروس
وعلى كل تبادل الاراء يجعلنا نتعلم اشياء كثيرة فقد وجدت بانكم لاتعترفون بالشيوعية السوفيتية

تقبل مني كل الاحترام والتقدير


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسباب إنهيار الشيوعية السوفيتية من مناظير مختلفة ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الولايات المتحدة..تركيا.. الكرد / شكري شيخاني
- العراقي الاصيل وخريطة الأولويات / رياض سعد
- امريكا تستحق الشكر والامتنان / صفاء علي حميد
- عطش الايايل والغزلان / سالم الياس مدالو
- العنصرية الجغرافية في العراق / كاظم فنجان الحمامي
- هَكَذا كَانَ أبي يَتَكَلَّمُ / علي الجنابي


المزيد..... - أمسكت مضرب بيسبول واندفعت لإنقاذه.. كاميرا ترصد ردة فعل طفلة ...
- الزمالك يكشف موقفه من تجديد عقد -زيزو-.. هل سيسمح برحيله؟
- إسرائيل ترسل عسكريين كبار ورؤساء أجهزة الاستخبارات لمحادثات ...
- الدفاع الروسية تنشر لقطات لعملية أسر عسكريين من -لواء النخبة ...
- اغتنموا الفرصة.. مواصفات وسعر هاتف Samsung Galaxy A15 أقوى ...
- ياعيني على الاستحمام?????? تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أسباب إنهيار الشيوعية السوفيتية من مناظير مختلفة ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى فؤاد محمد - مكارم ابراهيم