اخي وصديقي العزيز لطيف كل مرة تلطخ قسم من هذا التراب وجوها كالحة وهذه المرة قد اصابت الوجوه المستورة ايضا التي كنا في السابق نعمل معها ونمجد قيادتها لحد التأليه وجعلناهم من الاامة المعصومين والمعروفة صولاتهم وجولاتهم في دول اوربا الشرقية قبل الانهيار اما بعدها فاصبح الكثير منهم بياع ديمقراطية وفتحوا لذاللك دكاكين لترويج بضاعتهم واصبح قسما منهم عراب لقياداة قومية لازالت دماء رفاق الحزب تلطخ اياديهم لا استطيع ان اقو اكثر فان ترابك قد قال
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حفنة من تراب فصول من الكوميديا السوداء -حرائق نادي الرافدين - / لطيف الحبيب
|