يشهد الله (إن وجد وإن لم يوجد) أنني أحب حسقيل قوجمان، أحترمه وأقدره ولكنني لا أستطيع السيطرة أحياناًعلى قلمي (أشعر أحياناً أن قلمي هو الذي يسيطر علي) رغم أنني طبعاً لا استعمل الأقلام. وعندما أعثر على لسعةٍ تستحق الأنتباه (أين أنت يا شامل) أفقد كل قدرةٍ على المقاومة. ولكن لماذا تعتدي على المهندس الأستشاري؟ ولماذا تقول إن مقال قوجمان الاخير لم يحض بالتعليق؟ ألا يكفيك تعليقان (لسعتان) من كاتب هذه السطور (دون أن نذكر طبعاً الموسوي)؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي
|