أسئلة مهمة تدور في ذهني كلما أثير موضوع اللغة، وهي: -هل ترقى اللغة في وعينا كعرب الى سدة التقديس ويحرم المساس بها والإبقاء عليها كما وضعها أجدادنا قبل آلاف السنين؟ هل كان لمطوري هذه اللغة ومقعديها اتصال بالسماء في وضع اسس العربية وبالتالي يجب علينا ألا نتجاوز ما وضعوه باعتباره منزل من السماء؟ من وضعو اسس اللغة العربية قبل قرون، هل هم بشر مثلنا اجتهدوا واصابوا ويمكن لنا نحن اليوم ان نجتهد مثلهم ونعيد الحياة الى لغتنا بما يمكننا من طرق ابواب الرقي والتقدم. شكر السيد الكاتب لقد عرفت الآن لماذا لم استطع فهم كتاب الاستشراق للبروفيسور ادوارد سعيد، ولن افهمه لأنني لا أجيد غير العربية التي تحتضر بسبب تخشبنا وتزمتنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر حول اللغة والهوية القومية / نبيل عودة
|