أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - إلى يعقوب ابراهامي - مثنى حميد مجيد










إلى يعقوب ابراهامي - مثنى حميد مجيد

- إلى يعقوب ابراهامي
العدد: 281299
مثنى حميد مجيد 2011 / 10 / 2 - 09:15
التحكم: الحوار المتمدن

إلى يعقوب ابراهامي
أعتقد أن أغصان مصطفي لم تعايدك فقط بالعيد بل منحتك أجمل وأثمن شهادة مؤطرة بالصدق ونبل المشاعر الإنسانية الطيبة والفكر النظيف.مبروك لك هذه الشهادة.
كلمات أغصان هي روح العراق الحقيقية هي روح الشعب العراقي الطيب شهادة منحتها لك أغصان وهي حقك فألف مبروك .
والصلاح لذوي الفكر المريض واللاعراقي واللاإنساني الذي يدعي الحقيقة ويجهل كيف يرد على كلمات بسيطة مثل: عيدك مبارك.
بصحتك !
مثنى حميد مجيد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود


المزيد..... - من الجو..مصور يكشف لوحات فنية شكلتها أنامل الطبيعة في قلب ال ...
- هكذا تبدو كنوز توت عنخ آمون مجتمعة داخل المتحف المصري الكبير ...
- نتنياهو يصر على رفض الدولة الفلسطينية قبيل تصويت الأمم المتح ...
- طموحات ترامب من زيارة ولي العهد السعودي.. إليكم ما نعلمه
- بأول زيارة له إلى الصين.. أسعد الشيباني يلتقي وانغ يي في بكي ...
- الفصائل الفلسطينية ترفض مشروع القرار الأمريكي المطروح للتصوي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي - أرشيف التعليقات - إلى يعقوب ابراهامي - مثنى حميد مجيد