أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليس دفاعا عن زيباري / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 281103
محمد علي محيي الدين 2011 / 10 / 1 - 17:20
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ عباس فاضل
فعلا ما معقوله ان يباع الكويت بهذا الثمن البخس او يتقبل وزير الخارجية هذا المبلغ التافه وهؤلاء لم يستطيعوا فبركة الامور فالكويت ومينائها يستحق المليارات ولعلها مستعدة لدفع مبالغ طائلة لاركان الحكومة ولعل الامر لا يعدو مساومة للبيع ربما تتوضح خطوطها مستقبلا وكما قلت باع البعثيون الكويت عام 1963 ومنحهم صدام اراضي كبيرة قبل الهجوم وبعده وستمنحهم الحكومة الحالية اكثر مما منحهم صدام وربما سيظهر ان البصرة جزء من الكويت ليعود الاصل للفرع ومبروك للعراقيين


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس دفاعا عن زيباري / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب على ايران ونظرية الأمن الاسرائيلي / صلاح السروى
- التحالفات المرتبكة: الحرب الإسرائيلية الإيرانية تحت مجهر الس ... / حمدي سيد محمد محمود
- حيدر آباد: رفاه الحُكم وتواضع الرحيل / مظهر محمد صالح
- ماهي دلالات حرب اسرائيل على ايران / عواد احمد صالح
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (194) / نورالدين علاك الاسفي
- نتنياهو في قلب الإعصار: حرب إيران وحدود المناورة الصفرية / خالد خليل


المزيد..... - إيران تقدم 3 -مطالب- لعقد مباحثات مباشرة مع أمريكا
- الخارجية الأمريكية: مئات المواطنين فروا من إيران وآخرون يواج ...
- فى الحر.. أكلات ومشروبات تمنع رائحة العرق الكريهة
- إسرائيل تقصف منصات ومستودعات صواريخ غرب ووسط إيران
- -فيلة صغيرة في بيت كبير- لنور أبو فرّاج: تصنيف خادع لنص جميل ...
- غزة.. عشرات القتلى بنيران إسرائيلية وتحذير من الجفاف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليس دفاعا عن زيباري / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين