لنجعل الخيار الديمقراطي دليلنا على المستوى الوطني لتحديد مسارات ومهمات التحالف والتوافق بين القوى السياسية، لأن ( الخيار الديمقراطي) نقيض لوجود وبقاء الإقطاعيات الطائفية بكل ألوانها وأشكالها، فالنموذج البحريني لن ولن يكون نسخة من ديكتاتورية ولاية الفقيه الإيرانية، كما أن النفخ السياسي الطائفي المستمر من بعض الأقلام الغير متزنة و الانتهازية لن يضمن .....استمرار مصالحها ومنافعها ولن يكون رادعاً أو حلاً لمحاربة الطائفية السياسية واستئصالها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شعرةٌ بين الوطنيةِ والطابور الخامس / عبدالله خليفة
|