الصفحة الرئيسية - بكل روح رفاقية / مصطفى حداد - أرشيف التعليقات - بين اليوم والأمس هناك فروقات تفقئ الأعين - سليم رشدي

بين اليوم والأمس هناك فروقات تفقئ الأعين - سليم رشدي

- بين اليوم والأمس هناك فروقات تفقئ الأعين

العدد: 280695

سليم رشدي

2011 / 9 / 30 - 14:35
التحكم: الحوار المتمدن

النقد والنقد الذاتي من بين المهمات والأولويات النضالية وفي كل المراحل والمحطات، طبعا لن يرضى اي يساري ثوري ان يسمع مثل هذا الكلام عن يساري يدعي انتماءه لحزب اسمه الطليعة الاشتراكي الديمقراطي يختتم المسيرة بتلاوة الفاتحة ويدعو المشاركين فيها بترديدها معه حتى تحصن المسيرة والحركة ومكوناتها من التشثيت وبأن لا تجعل كيدها في نحور المشاركين فيها الا ان كان اشتراكي قولا ورجعي بالفعل كذلك ما أثرته من معطيات والتي نعلم بجزء منها ولا تقتصر على طنجة، لشيء يحز في النفس بل يفرض علينا اعادة النظر في الاطراف اليسارية وتحديد دورها في الحركة هل هي تقدمها للأمام ام ترجع بنا للوراء خصوصا هذه المدة 7 أشهر التي تحتك فيها بالظلاميين والرجعيين فهل ينطبق عليها المثل الشعبي -من عاشر قوما صار منهم-
تحية لكل غيور على الحركة اليسارية الثورية بالمغرب

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بكل روح رفاقية / مصطفى حداد