بعد التحية الى الخصم القومي والفكري يعقوب ابراهيمي - شنه طوبه - ومن خلاله الى كل أبناء الطوائف اليهودية أيما كانوا - شنه طوبه- . ومع امنياتي ان تحل علينا العام المقبل هذه المناسبة وقد ارتفع العلمان في ظل دولتان ذات سيادة كاملة لكل منهما لن افسد عليك بهجة عيد راس السنه العبرية واناقشك بيهودية الدولة , فكل ما اتمناه هو ان تقضي عيدا سعيدا ومن لا يحترم خصمه لا يحترم نفسه حتى لو كان خصما قوميا ما زال الكثير من الفصول عن المعارك الحديثة والاسلحة الحديثة ولم يكن من الممكن الوصول اليها دون المرور على القديم مرة اخرى شنة طوبه لكن هل يمكن لفظها شنه توفا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
שנה טובה! (سنة طيبة!) / يعقوب ابراهامي
|