أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دعوة الى التعايش السلمي ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - بسونى بسيونى










الحوار المتمدن - بسونى بسيونى

- الحوار المتمدن
العدد: 280232
بسونى بسيونى 2011 / 9 / 29 - 09:29
التحكم: الحوار المتمدن

لا اعتقد انه ستكون هناك استجابه لما طالبتى به فى مقال ان المجتمع الذى تتحدثين عنه هو المدينه الفاضله او اليوتوبيا ولا وجود لهما على ارض الواقع فهناك تجار اسلحه يهمهم تجارتهم ولا يهمهم معاناه الناس وكذلك تجار المخدرات وغيرهم من حثاله المجتمع الذين يقتاتون على الام الناس ومعاناتهم وربما لزوم ما يلزم ربما ارتدى هؤلاء اللصوص والحثاله ربما ارتدوا مسوح الرهبان او قناع العلمانيه والديمقراطيه مشاعرك جميله ومشروعه واوافق عليها واؤيدها لكنها تبقى مجرد احلام صعب وربما يستحيل تحقيقها حاليا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة الى التعايش السلمي ! / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحاشية السفليّة / ميشيل الرائي
- الاستعمار الاستيطاني في رواية -الحريق- محمد ديب، ترجمة سامي ... / رائد الحواري
- ترامب ...ثرثرة سياسية في زمن مضطرب / لؤي الخليفة
- لماذا لا تلجأ إسرائيل للسلاح النووي؟ / ابراهيم ابراش
- اللّفظ المندائي بالعراقي والإيراني / سنان سامي الجادر
- -طفل إبسن- في بلاد اللحى: من قال لا؟ / إبراهيم اليوسف


المزيد..... - وقت الطفل الطويل أمام الشاشة يسبّب له مشاكل عاطفية واجتماعية ...
- ردّا على ترامب.. الكنديون يلغون رحلاتهم إلى أمريكا.. من يدفع ...
- الجيش الإسرائيلي: قتلنا قائدا آخر بفيلق القدس.. ونخوض -واحدة ...
- سوريا: اعتقال ابن عم بشار الأسد بتهم تهريب المخدرات ودعم الم ...
- ” ملك الهواتف الذكية بلا منازع” هاتف Vivo V50 مواصفات ومميزا ...
- لماذا رشحت باكستان ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دعوة الى التعايش السلمي ! / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الحوار المتمدن - بسونى بسيونى