أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من حافظ الى بشار0 سيرة ذاتية- 2- / علي الانباري - أرشيف التعليقات - الفاضل الأستاذ علي الأنباري - إسراء لبابيدي










الفاضل الأستاذ علي الأنباري - إسراء لبابيدي

- الفاضل الأستاذ علي الأنباري
العدد: 280171
إسراء لبابيدي 2011 / 9 / 29 - 03:34
التحكم: الحوار المتمدن

انقتل يا سيدي على إيد المجرمين الأسود ما لم تقتل ربعهم اسرائيل أسد علينا وفي الجولات والاسكندرون نعامة مصيرهم مصير كل الطغاة بالعالم لكني لا أطالب بإعدامه كما يطالبوا لأ أستاذ أتمنى أن يبقا عايش ويشوف بأم عيونه كيف سيكون مسير سوريا من بعده ويتحسر على الملك الذي ورثه بدون وجه حق خلليه يتعذب ويتحسر كتل ما تعذبنا إخراجه من الحكم يعني موته فليش الإعدام والقتل ؟ أنا أرفض اللي بنادوه أنوا بينعدم تكفيه المرمرة وعذاب الضمير فهذا الجهنم وشكراً

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من حافظ الى بشار0 سيرة ذاتية- 2- / علي الانباري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هيمنة المسؤولون والفخر الزائف / حسين سالم مرجين
- حرب اسرائيل ضاعفت قوه ايران اضعاف / صباح الرسام
- بإيجاز: أوبرا؛ -حلاق إشبيلية- الكوميديا الأوبرالية الأحترافي ... / أكد الجبوري
- بعض هداية الرب بشر / مشتاق الربيعي
- من خطة مناحيم مليسون الى خطة مردخاي كيدار / راسم عبيدات
- نهاية النظام العربي / عزالدين مبارك


المزيد..... - الكويت: ضبط مواطن -أساء للوحدة الوطنية- عبر وسائل التواصل ال ...
- أنقرة تطلق المياه للعراق.. وتمدد الحظر الجوي على مطار السليم ...
- عاجل: إسرائيل تشن هجوماً على مدينة الحديدة في اليمن
- وسط محبيه.. الدالاي لاما يحتفل بعيد ميلاده التسعين في المنفى ...
- تيك توك يعمل على تطوير إصدار جديد قبل بيعه لمستثمرين
- كيف يؤدي الإجهاد الرقمي إلى جفاف العين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من حافظ الى بشار0 سيرة ذاتية- 2- / علي الانباري - أرشيف التعليقات - الفاضل الأستاذ علي الأنباري - إسراء لبابيدي