توجد محاولات كثيرة جدا للاقباط للاندماج في الانشطة المجتمعية حوربت اشد الحرب مثل الانضمام للاحزاب ومحاولة الترشح للانتخابات في مجلس الشعب والشورى والمحليات ومن بقى في هذه الاحزاب كان فردا واحدا او اثنين من الاقباط هو لذر الرماد في العيون مثال اخر مئات الشباب الاقباط يتقدمون للاندية الرياضية مصيرهم معروف وممكن ان يبرع واحدا ويضطرون الى استثناءه ايضا حتى لا يتهموا بالتعصب وهكذا الامثلة لا تدخل تحت حصر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الصبغة الإسلامية وتغيير اسم قرية دير أبو حنس / مجدي جورج
|