غياث مطر وصمة عار في جبين آل الأسد، في تاريخ حكم هذه العصابة . غياث سيظل اسمه مع الالاف الشهداء مثل شموع تبهر وجوه هؤلاء الطغاة من آل الأسد ومن حولهم. ماذا سيئكتب المؤرخ السوري عندما يصل إلى غياث مطر، وطل الملوحي وزينب الحصني وقافلة من الشهداء . من الأبطال الذين رفضوا أن تزج رقابهم في نير العبودية. سلامي إلى روح البطل غياث، ورح الصبية زينب وأخوها. ستظل أروحكم خافقة فوق رؤوسنا تذكرنا أن للحرية ابطالها وللعبودية ازلامها تحياتي استاذ ياسين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غياث مطر من دارَيَّا... / ياسين الحاج صالح
|