أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام فقط وماذا عن بقية الاديان؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى امناي امازيغ - مكارم ابراهيم










الى امناي امازيغ - مكارم ابراهيم

- الى امناي امازيغ
العدد: 279248
مكارم ابراهيم 2011 / 9 / 26 - 18:12
التحكم: الحوار المتمدن

لاحظ عزيزي انه كان بامكاني غلق باب التعليقات كما يفعل العديد من الكتاب لتجنب النقاش مع القراء الا انني احترمت رغبة القارئ باعطاء رايه ولهذا فتحت باب التعليق اما ان اختار الاجابة فهو من حقي لانه هناك من يستخدم الشخصنة والاهانات لتسقيط الكاتب واناقش التعليقات التي ارى فيها مناقشة موضوعية فبماذا اناقش شخص يتهمني بانتمائي لجهة معينة اناقش الحجة بالحجة
وثم من حق الكاتب ان لايجيب على اي تعليق كما يفعل البعض وهناك اسباب اخرى لاعلاقة للقارئ بها ضيق الوقت والانشغال
تقبل احترامي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام فقط وماذا عن بقية الاديان؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ظل الولي ونور الزائر (من أدب الرحلة الروحية) / بن سالم الوكيلي
- رواية قطة فوق صفيح ساخن مراد ساره / رائد الحواري
- تراقيع ,لكن ! / شيرزاد همزاني
- القارئ الموسوعي في شارع المتنبي / قاسم علي خضر
- الرحلة / سليم الرميثي
- كتاب: الجيش والسياسة - كامل / خليل الشيخة


المزيد..... - مندوب فلسطين بالأمم المتحدة: أكثر من مليوني شخص بغزة يواجهون ...
- مصر: جدل بعد تعديل صفقة استيراد الغاز الإسرائيلي.. وخبراء يع ...
- نتنياهو يدافع عن خطة السيطرة على مدينة غزة.. وينفي وجود مجاع ...
- الهجوم على الاتحاد العام التونسي للشغل: الشعبوية وفيّة لتاري ...
- حماس تدعو لتصعيد الحراك الشعبي عالميا لوقف الحرب وإنهاء التج ...
- ريال مدريد يعلن إصابة كامافينغا قبل بداية الموسم الجديد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام فقط وماذا عن بقية الاديان؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى امناي امازيغ - مكارم ابراهيم