مهما كانت ثقافة الشخص .. لكل منا قناعاته وتفكيره وهذه القناعات لا يمكن تغيرها بالتعدي على أفكار وقناعات الأخريين وإنما يتم بالإقناع وحسن الحوار والمحافظة على احترام أراء الآخرين. فيا ترى هل بالإمكان أن نتحاور لأجل بناء الإنسان ولأجل العيش المشترك الكريم في مجتمع يعمه السلام والعدل والمحبة؟ ترى هل بالإمكان أن نجلس بالموقع الأخر عندما نتحاور لمعرفة الحقيقة الكاملة وبلا رياء؟ عندها فقط يمكن دعوة هذا الموقع ، بموقع الحوار المتمدن، فهل هناك من أمل؟ أرجو ذلك ، ولموقع الحوار المتمدن التقدم والرقي وشكرا ً.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضرورة إعتماد الموضوعية عند الإنتقادات الدينية / ريمون نجيب شكُّوري
|