9- كيف نستطيع أن ننسى اقتلوا العربكان لما يسمى رئيس العراق اليوم الذي لو كان في بلدنا الثاني المشترك- السويد- وبكل القوانين مكانه السجن ...! أنا مع حلم الكرد بدولة مستقلة وليكن جلال ومسعود شجعانا ليعلنوها ..اما تخريب لقمة وحياة أهلنا فهو أمر صعب أن يتحمله أي عراقي في مثل هذه الظروف التي يمر بها بلدنا...! هذا القليل من هذه الممارسات ...وفي الختام أتمنى أن لا يفسد للود قضية كما يقال وان نعمل بصدق من أجل المحبة والسلام والتآخي وليس بالشعارات التي تفوح أحيانا منها سياسة الارتزاق التي تعلمتها هذه الأحزاب في كل تاريخها الوسخ ودمت أخا وصديقا محسن الجيلاوي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شكرا حسن العلوي ... لانريد دولتك / مؤيد عبد الستار
|