لا أحد يهدد الأقليات المذهبية! يُعيب تلك الأقليات إن ظنّ أحدٌ أن الأسد يحميها، بل هو يحتمي فيها، وهو أيضاً عارٌ عليها.. تاريخ شعبنا وتعايشه المشترك يعطي أمثلة رائعة للعالم، لكن العساكر قطعوا ذلك العيش المشترك، واليوم بعد أكثر من نصف قرن على حكم الحزب الواحد -العلماني- كذباً، نرى حديث الطائفية يزداد، وهذا وحده كافٍ للمطالبة بإسقاط النظام، لأنه بعد عقود من الزمن لم يستطع الارتقاء بالمجتمع لتجاوز ذلك الوهم، بل هو زادها وغذاها.. أحييك أخ سمير وشكراً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أزمة أقليات مذهبية، أم أقليات مأزومة!؟... / فاضل الخطيب
|