أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - -هذا عالم جايف.. اكتب!- / وديع العبيدي - أرشيف التعليقات - رأي - عبدالله الداخل










رأي - عبدالله الداخل

- رأي
العدد: 27805
عبدالله الداخل 2009 / 6 / 14 - 15:22
التحكم: الحوار المتمدن

ولكن نتاجَيْ الحكيم ومحفوظ يغرقان في الوصف (تكرار الواقع) فلا يحتوي الرمز الأليغوري، العريض، في أولاد حارتنا، مثلا، على -نزول للواقع-؛ فهي تبعث على الملل منذ ثلثها الأول، وكذلك معظم روايات محفوظ، ربما باستثناء اللص والكلاب ذات الترميز المتطور؛
جملتاك
بقي الأدب العراقي مرتبطا بعجلات الأحزاب والآيديولوجيا
و
بقي الفرد العراقي يتقافز من حزب الى آخر ومن آيديولوجيا الى أخرى
جملتان غير واقعيّتـَيْن ففيهما إهمالٌ لحقائقَ مهمةٍ عن تأريخ العراق، منها الانقلابات اليمينية، بدءاً من انعطافة قاسم الحادة نحو اليمين وانقلاب شباط الفاشي والانقلابات الأخرى والمرحلة الفاشية السابقة للاحتلال والفاشية التالية له، السائدة الآن، والتي تتميز بنهوض الأحزاب الدينية؛ أليس كذلك؟
هل -يرتبط -الأدب بـ-عجلات- الأحزاب، وهل -يتقافز- الفرد من آيديولوجيا الى أخرى؟ أم أننا بحاجة الى تعبير أفضل لوصف هذا النوع من العلائق؟
لغتك جميلة، صافية، متقدمة، وأسلوبك جذاب ومثير؛ النصف الأول من المقال جعلني اصوّت بعشرة على عشرة؛ لكن
هل هناك حقاً، مثلا، -قوالب الفكرة والأيديولوجيا-فيما تسميه -شقها الماركسي-؟
ما مدى الدقة في هذا الكلام؟ وهل ينم عن إلمام جيد بالماركسية وفهمٍ لطبيعتها، خاصة فيما يتعلق بما يمكن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-هذا عالم جايف.. اكتب!- / وديع العبيدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران حرة 2025؛ نحو جمهورية ديمقراطية / مهدي عقبائي
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (216) / نورالدين علاك الاسفي
- مرة أخرى للعقل علينا حق / ابراهيم ابراش
- طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل ال ... / زياد الزبيدي
- في ذكرى الغزو ...رواية جديدة لا يعرفها احد / رياض قاسم حسن العلي
- 25. تحالف القامعين: كيف تواطأت قوى الهبوط الناعم مع قانون قم ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - مسؤول روسي يُغضب ترامب ويلوح بـ-اليد الميتة-، فكيف تعمل؟
- من مطبخك.. نوع من التوابل يخفض ضغط الدم المرتفع
- صحف عالمية: إسرائيل أصبحت علامة سامة ولا يمكن الدفاع عما تقو ...
- ذوبان الأنهار الجليدية في تركيا مؤشر على أزمة مناخية
- شخير عادى أم انقطاع نفس نومي؟.. اعرف الفرق ومتى يجب زيارة ال ...
- مصر.. حملة أمنية واسعة لضبط صناع المحتوى -الخادش للحياء-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - -هذا عالم جايف.. اكتب!- / وديع العبيدي - أرشيف التعليقات - رأي - عبدالله الداخل