تخيلنا ان الثورة وصلت الخارجية المصرية ولكن بكل اسف ما زالت وفاء بسيم تدير الوزارة بكل جبروتها وفسادها الذي ازكم الانوف طوال عهد ابو الغيط ولا زالت تروج لنفسها اعلاميا بانها سوف تكون سفيرة للبلاد لدى باريس ، لانها تصر على خروج لسانها لارادة ثورة وارادة شعب اسقطت امثالها من الفاسدين ولكنها ما زالت تتنقس بذات النهج الذي ادار الوزارة بطريقة ادفع تكون والسؤال لماذا لم تحاسب تلك السيدة ولماذا يتم تلميعها رغم كل ذلك الفساد ؟ احذذروا غضبة قادمة لا هوادة فيها ولا رحمة وارحمونا من امثال هؤلاء ا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لايتم فتح ملفات الخارجية المصرية فى عهد ابوالغيظ / حمدى السعيد سالم
|