طبعا بعد اذن العزيز عملاق الحوار نستخدم بيته في التواصل فانا لا اعتبر نفسي ضيفه عليه بل صاحبة البيت شكرا عزيزتي لاهتمامك بالتواصل فهو أهتمامي ايضا , عزيزتي رسائلك جميعها تصلني ولقد ارسلت لك عن طريق الموقع عبر راسلوا الكاتب والظاهر انها لم تصلك , لا تيأسي حبيبتي من التواصل ولحين ان نرى الحل وربما الخلل من عندي في الارسال لانه ليس فقط معك اعاني وشكرا لك يا غاليه وتحياتي لاستاذنا الغالي سامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام وحقوق الإنسان بين الوهم والإدعاء والعداء . / سامى لبيب
|