أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حكومة نسائية يسارية للدنمارك / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عصام الراي في الفيس بوك - مكارم ابراهيم










الى عصام الراي في الفيس بوك - مكارم ابراهيم

- الى عصام الراي في الفيس بوك
العدد: 276241
مكارم ابراهيم 2011 / 9 / 17 - 08:52
التحكم: الحوار المتمدن

اتفق معك الراسمالية لم تبنى اليوم ولن تنتهي بين ليلة وضحاها ولكن كلما زاد وعي الشعوب بحقيقة المضاربات والسوق الحرة واستحقاق الضرائب والشركات الاجنبية المعفية من الضرائب وخاصة ان الضرائب هذه هي التي تستخدم في بناء مجتمع الرفاهية الذي بدا بالانكماش بسبب الديون الكبيرة التي تراكمت على الدول ولست متفاءلة فربما نشهد انهيارات اقتصادية في اليونا واسبانيا لااعلم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حكومة نسائية يسارية للدنمارك / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...
- لكبار السن.. كيف تفرق بين النسيان الطبيعى وأعراض الخرف وطرق ...
- مقاتلات إف35 للسعودية: صفقة خلافية بين ترامب وإسرائيل
- بروكسل.. آلاف يتظاهرون للمطالبة بحصار عسكري على إسرائيل
- شاهد..كيف لحقت الكونغو الديمقراطية بالملحق العالمي على حساب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حكومة نسائية يسارية للدنمارك / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى عصام الراي في الفيس بوك - مكارم ابراهيم