اشك، تماماً بتمنيات العزيز ياسين النصيّر، وهو العارف بمن أوصل السيد المالكي لسدة الحكم، وكيف. وتقارير محايدة عدة تؤكد معرفة المالكي بالفاسدين. وإلا بماذا يفسر الصديق ياسين تولي ابن المالكي احمد رئاسة لجنة مشترات مجلس الوزراء، ذات الصلاحيات الواسعة، وتولي نسيبه لجنة مشابهة. اما مستشاروه (قيل ان عددهم جاوز الـ 70) فكلهم من لون واحد، وتوجه واحد. يا سادتي الكرام، -السمّجة ... من راسها-، حسب المثل العراقي الشهير، فما جدوى التوجه للرأس، وهو أحد أسس البلاء. مع كامل الاحترام والتقدير لآراء الكاتب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى يصدر المالكي قانونا لمكافحة المفسدين؟ / ياسين النصير
|