أخيرا أن ألتذرع بألظروف ألموضوعية كأسباب لأنكماش ألحزب أو تهميشه ليس صحيحا دائما, فما علاقة ألظروف ألموضوعية بدخول ألحزب في مجلس ألحكم ووزارات ألمحاصصة ألفاسدة وألفاشلة أو تقلد مناصب وأستلام رواتب من أقطاعيين رجعيين طغاة وفاسدين أو عدم فتح أعلام ألحزب للحوار وألرأي ألآخر ؟ هذه كانت ولاتزال خيارات ذاتية ليست فقط في تعارض مع ألشيوعية وألديموقرطية ولكنها أيضا غير متفقة مع ألخلق ألسليم. مع وافر تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع المعقبينَ على الرسالةِ المفتوحةِ.. / صباح كنجي
|