لاأعتقد أنه من الصواب أن تضعني في خانة المدافعين عن النظام وأنا لم أكتب حرفاً دفاعاً عنه أنا أكتب عن نظرية المؤامرة التي دار نقاش عنيف حولها وكنت أنا طرفاً فيها وردي عليك بهذه الطريقة سببه هجوكم علي شخصياً إذ لو كنت حصيفاً لاستنتجت من المقال أن الحالة العربية كلها بقضها وقضيضها هي جزء من مؤامرة الغرب علينا فهو وبكل بساطة لاتعنيه مشاعرنا وطموحاتنا بل كل ما يعنيه هو مصالحه وكيفية الحفاظ عليها ولك تحياتي الصادقة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نظرية المؤامرة ومنطق تحقيق المصالح / محمد ماجد ديُوب
|