هذه الحالة عامة متفشية في جميع حدودنا. ولمَ لا يكون الوضع غير ذلك؟ الأداء على الحدود مثلما هو في مؤسساتنا الاقتصادية والاجتماعية والتربوية. لا يعقل أن يكون الوضع خلافا لذلك في مجتمعات استبدادية، من أسرها إلى حكوماتها. أعتقد أن أوباما قدم خدمة لهذه المجتمعات والحكومات عندما خاطبها باحترام وغازل دينها وحضارتها. كان سوف يقدم لها خدمة أفضل لو دعاها بحزم إلى رفع مستوى أدائها السياسي والفكري والعلمي. لكن ما حك جلدك مثل ظفرك. تحياتي أخ علاء، أين أنت. طالت الغيبة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوم القيامة على الحدود الاماراتية السعودية / ابراهيم علاء الدين
|