الأستاذ سامي مقالة في غاية الروعه ويحضرني الأن رد كهنه الامه وشيوخها الافاضل الأجلاء عندماصرخو بأن بند حقوق الإنسان لم يأتي بشيء جديد بل هو مذكور في القرآن قبل 1400 سنه ولتسحقني الالهة أن كُمنت أدري ماهو المذكور والمشابه لحقوق الإنسان في القرآن وكما قالت زميلتي الرائعة رويده نحنُ لانطلب منهم ترك دينهم بقدر ما نطالب باالإعتراف بحق الآخر المُختلف في الفكر والمنهج والرأي معهم وهذ لعمري من ابسط بنود أحترام حق الإنسان في الإختيار وتقرير المصير تحياتي لأستاذي السامي البيب
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام وحقوق الإنسان بين الوهم والإدعاء والعداء . / سامى لبيب
|