من ألمؤسف وألمحزن شديدا أن بعص ألقوى أليسارية قد أعتفدت بأن هذه ألفوى ألطائفية وألأقطاعية ألتي وثبت ألى ألسلطة بعد ألأحتلال لقادرة على بناء دولة عصربة وديموقراطية ولها ألقدرة و ألرغبة في أقامة سلطة تحترم حقوق ألأنسان. ولكن كل يوم يمر يؤكد ما قلناه مرارا وتكرار بأن هؤلاء ليسوا سوى مافيا سياسية, وأن هدفهم ألأول وألأخير هو ألأثراء وتحقيق مصالحهم ألضيقة وألتي تقف تماما بألضد من مصالح ألشعب وألوطن. أن ألفساد وألتعفن قد بلغ حدا لا ينفع معه ألا ألدفن تحت ألتراب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات / وماعلموا أن صوتك حفّار قبرهم ! / رضا الظاهر
|