طابت اوقاتك ايتها النجمة الدائمة التلألأ والسطوع للاسف كانت ظروف عملي القاهرة في المدة المنصرمة هي التي حالت بيني وبين أحبتي هنا الذين طالما عشقت تواجدهم واستلهمت منهم الأفكار وشحذت بهم همتي وعزيمتي.... فلذلك استميحك عذرا كم اسعدني مرورك هذا لدرجة انني هممت بالطيران جذلا شكرا لك يا فرح مع تمنياتي ان يلازمك دوما الفرح ويمن الطالع انت وكل من تحبين محبتي لك وأعجابي بك لا يتطرق لهما الشك بتاتا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشيطان يكتب مذكراته : الفصل الثالث / نادر عبدالله صابر
|