أولا : أؤكد إحترامي لوجهة نظريكما وإحترامي لحقكما فى الإختلاف. ثانيا : لا أظن أن نظرية الدكتور جمال حمدان التى قدمها فى عمل موسوعي فى أربعة أجزاء وأكثر من ثلاثة آلاف صفحة يمكن أن تؤيد أو تنقد أو تنقض فى سطرين أو ثلاثة سطور. لذا أكتفي بإحترام المخالفين مع إبراز أن نقض جمال حمدان يحتاج لمساحات أوسع وأرحب - علما بأن حمدان لم يتكلم عن عبقرية مكان بمعزل عن الظرف التاريخي والعديد من الملابسات. طارق حجي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلامة موسي : كبير المظاليم فى حياتنا الثقافية / طارق حجي
|