انها بديهيه لا ات بجديد حكومه المالكي معروفه للداني والقاصي منيه على الطائفيه المقيته لا تؤمن بالديمقراطيه بل بقشورها فقط انهاخانقه للكثير من الاراء والانتقادات و حكومه المالكي بداءت تحفر حفره عميقه للديقراطيه الناشئه في عراقنا الجديد والا بماذا تفسر وقوفهم ضد المظاهرات السلميه . يرجى من الدكتور الكحلاوي ان لاينظر بعين واحده بما يجري في العراق بل عليه ان ينظر بعيبين اثنتين مفتوحتين واخيرا ان كنت تدري فهذه مصيبه وان كنت لا تدري فالمصيبه اعظم مع التحيه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هادي المهدي القتيل المنتصر / ضياء الشكرجي
|