لا احد ينسى معاناتكم المدفوعة سلفا ولا احد ينسى كم هو خانق يوم الجمعة عندما تتذكر كيف سينتهي خريف العمر وانت ملطخاً بدمائك متوجهاً صوب الكرخ او النجف لا فرق فانت في محطة الموت ولكن الوصف الوجودي لمحطات الموت هو الحياة بكل معناها فأنت تنبض بالحياة والدليل نحن ننبض بالحياة من خلال كتاباتك الجريئة وشخصياً اكون بعيداً جدا عن سراديب النجف عند قراءاتي لها والربيع لا يفارقك والكثير من المحطات بانتظارك وايلول سيتغير بهذه الكتابات النابضة سلامي لك يا استاذي الذي منحني فلسفة الحياة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جنود أيلول .. قطارات سبتمبر / عماد عبد اللطيف سالم
|