فالبارحة فقط كنتم الطابور المعارض للثورية والاشتراكية ولصور جيفارا ولأعلام الشيوعية.. مخافة انسحاب حلفاءكم الإصلاحيين، لتستفيقوا الآن منبهرين ومعلنين أن الثورة حانت، ومن يتساءل عن تاكتيكاتنا، التي لا يجب أن تعلن، فهو يستنطقنا ويمارس علينا إرهابه الفكري.. بل إن مجرد النقد يصبح بمثابة تقديم خدمة جليلة للنظام.. والحال أنكم عنٌفتم بمعية حلفائكم الظلاميين جميع من يرفع شعار إسقاط النظام بمسيرات طنجة، القصر الكبير، المضيق..الخ يتبع..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على خالد المهدي مرة أخرى حول مسألة التحالفات: مع من، بأي مضمون و وفق أي شروط ؟ / يونس عبير
|