الرفيق العزيز خالد حدادة انا استغرب ان يطلب قائد شيوعي من رئيس دولة ان يتنازل لشعبه عن حقوق مهضومة , ثم هناك خلاف كبير حول موقف القيادة السورية تجاه العراق بعد 2003 واختلافنا لايعني اننا مقتنعين بالوجود الامريكي )عسكري او اشكال اخرى ( ولكننا ننظر الى الامور بواقعية وليس بشعارات جوفاء وعندما نستحضر دروس كوبا وفيتنام والصين فلا ننسى والهند وزعيمها غاندي ولاننسى الديمقراطية ونتائجها في امريكا الجنوبية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالتان إلى الأسد والمعارضة الديموقراطية:لا خيار لسوريا.. إلا الحوار / خالد حدادة
|