أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى يعقوب ابراهامي - مكارم ابراهيم










الى يعقوب ابراهامي - مكارم ابراهيم

- الى يعقوب ابراهامي
العدد: 274002
مكارم ابراهيم 2011 / 9 / 9 - 12:42
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا منعت اسرائيل ريتشارد غولد ستون اليهودي من جنوب افريقيا ورئيس بعثة الامم المتحدة لتقصي الحقائق بشان النزاع في غزة منع من قبل بنيامين نتناهو من دخول غزة وبقية الاراضي المسيطرة عليها اسرائيل خاصة بعد ان كتب تقرير يفضح انتهاكات اسرائيل وحتى اليهود في جوهانسبوغ موطنه غضبوا منه لان تقريره كان ضد اسرائيل ومنعوه من رؤية حفيده
واسرئيل اعتبرت ريتشارد غولد ستون هو ادولف هتلر لمجرد انه كتب تقرير لم يعجبها


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأمير هشام بن عبد الله العلوي / سعيد الوجاني
- من دمشق.. هنا القاهرة / كمال الموسوي
- إسرائيل: من مشروع استعماري إلى أداة للمهمات القذرة في أزمة ا ... / احمد صالح سلوم
- الإختراق الإسرائيلى لإيران ، بين التهويل والتفسير ! / حسن مدبولى
- شنو دخل الصفدي بسياسة ايران ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- الحلول الدبلوماسية بين إيران وإسرائيل / محمود محمد رياض عبدالعال


المزيد..... - البحرين.. جملة قالها الشيخ ناصر أمام بوتين وردة فعل الأخير ت ...
- اعتقال عميلين للموساد في طهران وجاسوس في كهكيلوية وبوير احمد ...
- مردخاي فعنونو: كيف عرف العالِم سر الترسانة النووية الإسرائيل ...
- مش مجرد طعم.. الحبهان يساعد فى علاج التسوس والسرطان
- وزير الخارجية الإسرائيلي: أخرنا إمكانية امتلاك إيران لسلاح ن ...
- إسرائيل تضرب وسط إيران.. قصف مبنى في قم وانفجارات في أصفهان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محرقة اليهود أسطورة أم حقيقة؟ / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى يعقوب ابراهامي - مكارم ابراهيم