استاذ طارق الشهداء لا يمتون ،فحتى وان غادرتنا اجسادهم تبقى ارواحهم هائمه في سماء الحرية لتلهم من بعدهم كي يسلكوا ذات الطريق ،اغتيال هادي اشعل الغضب في نفوس الكثيرين ،انا شخصيا لم اكن اعرفه الا من خلال قراءة ما يكتب على صفحته الخاصه في الفيسبوك ولكن موته اليوم الهمني الكثير وكذلك الكثيرين ممن يعتمل الغضب في صدورهم فقد يتحول هادي الي بوعزيزي العراق ارقد في سلام ياهادي فهناك من بعدك سيحملون الراية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صوتك أرعبهم زلزل عروشهم الخاوية فقتلوك يامنارة عراقية هادية! / طارق حربي
|