بعد سنوات من السطو على المكاسب المحدودة للفلاحين بداية من قانون الإصلاح الزراعى ذو الطابع الرأسمالى الى إنشاء الجمعيات التعاونية الزراعية والتى رغم شكلها البيروقراطى كانت كمكسبا فلاحياو وبعد القضاء على بنك القرية لصالح الرأسمالية الطفيلية، بعد هذا كله حانت لحظة النهوض والإنطلاق لحركة فلاحية مستقلة تبنى على أكتاف ممثلى الفلاحين الحقيقيين أصحاب القضية الأصليين لتحديد أهدافهم ووضع وتنفيذ برنامجهم الثورى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
9 سبتمبر.. الفلاحون وعيدهم .. والمتحدثون باسمهم .. عن القط وخنّاقُه .. أو السفاح والضحية.. / بشير صقر
|