شكرا ليندا على المرور والتعقيب. رغم كل هذه المعجزات تحدثنا الروايات الإسلامية نفسها أن محمدا كاد يقتل في غزوة أحد لولا صعوده الجبل واستماتة بعض صحابته في الدفاع عنه منهم الصحابية أم عمارة اليت أثخنت بالجراح، ولم يستخدم أية معجزة لحماية نفسه. فما كان جزاء المرأة في تشريعه؟ عندنا في الجزائر قدمت فتيات في عمر الزهور أنفسهن للمقصلة من أجل تحرير البلاد، لكن الشعب نسي هذا التاريخ لاحتقان عقله بتاريخ الإسلام الذكوري، لهذا راحوا يطالبون بالحجر عليها لأن نبيهم قال: وقرن في بيوتكن. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الجزيرة تسخّر العلم والتقدم لخدمة الخرافة والتجهيل 4 / عبد القادر أنيس
|