أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لم يعدْ يعرفُ الليلُ كيف يُحيِّي قناديلَنا (مقتطفات) / أدونيس - أرشيف التعليقات - عـذرا يـا أدونـيـس - أحـمـد بـسـمـار










عـذرا يـا أدونـيـس - أحـمـد بـسـمـار

- عـذرا يـا أدونـيـس
العدد: 27356
أحـمـد بـسـمـار 2009 / 6 / 12 - 08:08
التحكم: الحوار المتمدن

يا قوم, يا بشر, يا قراء, يا أذكياء الـعـرب! تعليقان فقط حتى هذه اللحظة على هذه الكلمات الرائعة التي يكتبها وينشرها لكم ومن أجلكم (مـجـانـا) في هذا الموقع أدونيس؟؟؟ برأي أنكم تفضلون كلمات نانسي عجرم أو هيفاء وهبي... يا لجفاف الفكر في أيامنا هذه...أو أننا سوف ننام أبدا في قعر الحفرة المعتمة.. أبدا.
عذرا.. وألف مرة عذرا يا أدونيس!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يعدْ يعرفُ الليلُ كيف يُحيِّي قناديلَنا (مقتطفات) / أدونيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا
- بين نتائج الانتخابات… ودهاليز السلطة: هل يبدأ موسم الفوضى ال ... / هيثم أحمد محمد


المزيد..... - نطلع البطاطين ولا لسه؟.. كيف نتعامل مع بدايات الشتاء وتقلبات ...
- إسرائيل.. غارة على صور وتوصية بحرب على لبنان
- إسرائيل تقتل مسؤولا في حزب الله جنوب لبنان
- سوريا.. الكشف عن موعد محاكمة المتهمين في -انتهاكات الساحل-
- الشباب في قلب النقاش… يوم مميّز داخل مقر حزب التقدّم والاشتر ...
- مذكرة الفصائل والقوى الفلسطينية بشأن مشروع القرار الأمريكي ف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لم يعدْ يعرفُ الليلُ كيف يُحيِّي قناديلَنا (مقتطفات) / أدونيس - أرشيف التعليقات - عـذرا يـا أدونـيـس - أحـمـد بـسـمـار