أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من أجل حوار متمدن / عدنان عاكف - أرشيف التعليقات - اسمح لي ان أهديك وردة - عدنان عاكف










اسمح لي ان أهديك وردة - عدنان عاكف

- اسمح لي ان أهديك وردة
العدد: 27349
عدنان عاكف 2009 / 6 / 12 - 06:43
التحكم: الحوار المتمدن

الأستاذ مختار
يبدو لي ان ما طَرحته في هذا التعليق هو الدليل بان الحوار اذي نخوضه ليس مجرد تسلية، إنما يعطي بعض ثماره التي نتمنى ان تتكاثر في المستقبل.
ليس لدي خلاف في ما ذكرته سوى عملية الخلط بين الدين وبين مواقف وأفكار أولائك الذين يذبحون الناس باسم الدين. ولا أظن ان بوسعي ان أضيف في هذا المجال أفضل من ما ورد في المقالة الرائعة للسيد مهدي النجار المنشورة اليوم على موقع الحوار المتمدن، والتي أشار فيها الى ان المهمة الملقات على عاتق العلمانيين هي - اعادة النظر بكل التراث الاسلامي وقراءته قراءة عقلانية جديدة بعيدة عن قراءات الغلو والانغلاق والتعصب والارهاب التي يقدمها الظلاميون على انها اصلح القراءات -. بمعنى ان المهمة تكمن في نزع التراث من بين أيدي الإسلاميين وتنقيته وفرزه، وليس الغاءه. ويبدو لي ان أي نجاح يمكن تحقيقه في هذا الاتجاه سيساهم بقوة في المعركة السياسية الدائرة بين قوى التقدم والتخلف. واذا كان لا بد من الإشارة الى أخطاء قوى العلمانية يسارية وليبرالية ( أتفق كليا مع الأخطاء التي ذكرتها )فيبدو لي علينا ان لا ننسى ان هذه القوى تركت قضايا التراث بيد القوى السلفية،


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من أجل حوار متمدن / عدنان عاكف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إيران حاربت من أجل غزة أم من أجل نفسها؟ / عبدالله عطية شناوة
- ضرورة التحالف بين القوى اليسارية والماركسية في العالم العربي ... / عاطف زيد الكيلاني
- أطراف الحرب الثلاثة : مَن المنتصر ؟؟ / أسماعيل شاكر الرفاعي
- الفلسفة الشاملة للحياة اليومية (TDLP): المفهوم والأسس الجديد ... / عاهد جمعة الخطيب
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (199) / نورالدين علاك الاسفي
- رقصة الكبرياء الأخيرة / جليل إبراهيم المندلاوي


المزيد..... - -أمريكا ستنقذه-.. ترامب مدافعًا عن نتنياهو وسط محاكمته بتهمة ...
- حماس تدعو السلطة الوطنية الفلسطينية للإفراج الفوري عن كافة ا ...
- مقتل عدة أشخاص خلال هجمات للمستوطنين الإسرائيليين بالضفة الغ ...
- التهاب المفاصل.. 5 علامات مبكرة قد لا تتوقعها منها صعوبة الت ...
- خبراء: عملية خان يونس أكبر مقتلة للإسرائيليين هذا العام وأقس ...
- إنفوغراف: قتلى وجرحى الاحتلال الذين سقطوا في غزة خلال يونيو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من أجل حوار متمدن / عدنان عاكف - أرشيف التعليقات - اسمح لي ان أهديك وردة - عدنان عاكف