من غشنا فليس منّا و هذا في أمور الدنيا فما بالك بمن غشّنا في ديننا دنيانا،على ماذا سنتّفق أعلى سبّ الصحابة أم على تحريف القرآن،ألا تقرأ في كتبهم عن حكم من فضل الصدّيق على عليّ أما عن الجرائم فكلّما قرأت عن تاريخهم كلما علمت أنهم صناعة يهودية و أنهم خنجر مسموم في ظهورنا و كل الخيانات كانوا هم أبطالها بدءا من بن العلقمي الى النظام السوري في القضية الفلسطينية رحم الله صلاح الدين الذي أزالهم و أعاد الوجه السني لمصر قبل تحرير الاقصى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا شيعة تمزق، ولا سنة تفرق / خالد إبراهيم المحجوبي
|